جار النبي الحلو يكتب : حين أُعلنت وفاة محفوظ دخلت حجرتى.. أغلقت الباب وبكيت
وكان الرئيس مبارك يتجول بيننا، يبتسم، وينصت، ويتحدث، ويمشى من هنا إلى هناك، وحين مر بجوارى قلت له: «أولاد حارتنا» يا ريس. وقف فورا وواجهنى، وسألنى: ما لها ولاد حارتنا. قلت له: مطلبنا…
Read More...
Read More...