يسرى السيد يسأل : لمصلحة من استمرار حبس محمد محفوظ الانصارى ومحاولة تصفيته نفسيا ومهنيا بعد البراءة من "المليار دولار" واثبات سداده ال 9" ملايين دولار" فى قضية ال18" مليون"… سؤال ساذج فى مصر المحروسة .نت؟!
حرب تكسير العظام بين الكبار وشاب اقترب من القمة ... وسوريا كلمة السر ؟!
- هل تكون عناوين الصحف قريبا : ردا على قضية المليار دولار :” هكذا تنتقم السماء ” !!
- اذا ثبتت البراءة النهائية من يدفع ثمن الظلم الذى وقع عليه ومن يعوضه عن الحبس والسجن وتشويه السمعه له ولاسرته ؟!
- بعد البراءة من “المليار دولار” واثبات سداده ال 9″ ملايين دولار” فى قضية ال18″ مليون” … سؤال ساذج : لمصلحة من يتم حبس محمد محفوظ الانصارى ومحاولة تصفيته نفسيا ومهنيا ؟!
- هل نحن فى دولة قانون ام دولة مراكز قوى ؟
- الاجابة : نحن فى دولة القانون… ولا راية تعلو فوق القانون الذى يقف الكل والجميع امامه سواسية ..
حلقات مسلسل كريه
- محمد محفوظ الانصارى شاب مصرى علمه ابوه فى اعرق الجامعات العالمية وهو خريج كلية إدارة الأعمال بجامعة ھارفارد وجامعة ماساتشوستس وعمل بالعديد من شركات البترول العالمية فى مقدمتها شركة ” شل ” حتى وصل لمركز متقدم بها رغم صغر سنه ، وهى شركات لاتعرف الواسطة ، لكن فقط معيار الكفاءة هو الحاكم، وحصل نتيجة وجوده فى هولندا على الجنسية الهولندية واصبح عضوا فى مجلس إدارة شركة ناقلات البترول (ETC) والعديد من الشركات المهمة ..
خطاب شكر وابراء ذمة
وتلقى محمد الانصارى خطاب شكر من معتز الالفى رئيس مجلس ادارة الشركة وخطاب ابراء ذمة مالية . وبعد عامين من ترك الشركة فوجئ محمد الانصارى ببلاغ للنيابه ضده ومحمد فرحات المدير المالي بالشركة من المستشار القانونى للشركة باكتشاف تلاعب في أرصدة وأرباح الشركة مما أدي إلي عجز في موازنة الشركة المشار إليها بما قيمته 18 مليون دولار وتم حفظ البلاغ بعد تأكد النيابة من كيدية البلاغ الذى تأخر لمده عامين من ترك الانصارى للشركة ،- لماذا ؟
- المهم تم حفظ البلاغ .
- وتكرر البلاغ وتكرر الحفظ لعدم المعقولية كما حدث فى البلاغ السابق .
- ثم كرروا المحاولة باختلاق واقعه اخرى بنفس المبلغ 18 مليون دولار بالمناصفة بين محمد الانصارى وشريكه فى البلاغ محمد فرحات لكن هذه المرة امام جهاز الكسب غير المشروع للتشكيك فى مصادر ثرواتهما لمد امر التحفظ على الاشخاص والاموال …
- ورغم ذلك مازال محمد محفوظ الانصارى محبوسا ؟!
كوميديا هزليه
- ولم يقف الامر عند ذلك بل امتدت فصول الكوميديا السوداء حين ادرك اصحاب المصلحة من محاولة تحطيم محمد الانصارى ان المحاولة السابقة مكتوب عليها الفشل لسهولة اثبات البراءة حتى لو امتد الوقت .. وهنا تفتق الذهن لتحويل الامر الى قضية رأى عام يصدق بسهولة اى اخبار عن قضايا فساد من كثرة ما عاش وكثرة ما رأى !!
بدء التحقيق
أمرت النيابة بوضع المتهمين علي قوائم الممنوعين من السفر وترقب الوصول. كما أصدر النائب العام علي ضوء التحقيقات التي أجرتها نيابة الأموال العامة العليا قرارا وقتيا بمنع المتهمين من التصرف في أموالهما بصورة مؤقتة لحين الانتهاء من التحقيقات والتصرف فيها وهو القرار الذي أيدته محكمة جنايات القاهرة بتأييد قرار النائب العام بمنع المتهمين وزوجاتهما وأولادهما القصر من التصرف في أموالهم الشخصية والتحفظ عليها مؤقتا دون أرصدة الشركات التي يساهمون فيها. كما قررت النيابة تشكيل لجنة ثلاثية من البنك المركزي وهيئة الرقابة المالية لفحص تلك المخالفات.مفاجأة من العيار الثقيل
قضية المليار دولار «مضروبة»
وكان تقرير اللجنة الصادر منذ نحو الشهر قنبلة من العيار الثقيل … كشف الحقيقة التى حاول البعض اطلاق “قنابل الدخان” حولها …. المفاجأة المدوية كما نشر موقع” فيتو “.. قضية المليار دولار «مضروبة» والخبر كما نشره موقع “فيتو” ان تقرير اللجنة الثلاثية التي انتدبتها نيابة الأموال العامة أن رقم المليار دولار مُزيف ولا يوجد أي نوع من أنواع الاختلاس في المبلغ المذكور. واشارالتقرير إلى أنه لا يوجد تلاعب في مبلغ المليار دولار الذي ورد في بلاغ شركة تراي أوشن – موج حاليا – وأن المليار دولار إيرادات الشركة ما هو إلا ثمن بترول تم سداده لشركات بترول مصرية وهيئة البترول وقد تم تصديره لدولة سوريا وأن كافة عمليات التصدير تمت بموافقة معتز الألفي رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة المصرية الكويتية وأن الزعم بواقعة اختفاء المليار دولار ليست حقيقية. ووفقا لتقرير اللجنة الثلاثية فإن ادعاء اختلاس مليار دولار ادعاء وهمي، مؤكدة أن إدارة شركة تراى أوشن (موج حاليا) والممثلة في الشركة القابضة تحت إشراف معتز الألفي كانت على دراية كاملة بكافة العمليات خلال أعوام الخلاف ٢٠١٢- ٢٠١٣م. وكشف التقرير استخدام الشركة المصرية الكويتية القابضة حسابات “تراي أوشن” في تلك الفترة في تحويل مبالغ تتعدى المائة مليون دولار إلى شركاتها التابعة والمسجلة خارج جمهورية مصر العربية، مشيرا إلى أن أرباح “تراى أوشن” في تلك الفترة تتماشى مع أعمالها.- وورغم ذلك مازال محمد محفوظ الانصارى محبوسا ؟!
هجوم دفاعى عن عمليات تلاعب
- ولم يكتف الامر بذلك بل بدا فريق الدفاع عن محمد الانصارى ومحمد فرحات عملية هجوم بعد ان ظلا فترة فى “خندق ” الدفاع فقد قدما ما يثبت من وجهة نظرهم عمليات تلاعب في ميزانيات القابضة للتهرب من سداد رسوم هيئة الاستثمار وقدرها أربعة عشر مليونا وخمسمائة ألف دولار عن طريق التلاعب في الميزانيات.
- وورغم ذلك مازال محمد محفوظ الانصارى محبوسا ؟!
التحقيق
- التحقيق في أسهم الإثابة جاء على خلفية شكوى قدمها أحمد مصطفى عبد الله يوسف، المساهم بالشركة المصرية الكويتية القابضة بـ ١٠٠٠٠ سهم، ضد الممثل القانوني للشركة، تتعلق بمخالفات عديدة لمعايير المحاسبة المصرية، واتهامات لرئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، بتحقيق مكاسب شخصية، إضافة إلى تورط مراقب الحسابات في أخطاء مهنية جسيمة، وهو ما أدى إلى إظهار نتائج غير حقيقية للشركة بالمخالفة للمادة 63/5 من قانون سوق المال رقم 95 لسنة 1992.
- وورغم ذلك مازال محمد محفوظ الانصارى محبوسا ؟!
- هل انتهت حلقات المسلسل؟!
- اقصد هل يصفى البعض حسابته مع كاتبنا الكبير محفوظ الانصارى ” الاب ” فى صورة ” الأبن ” ؟
- الوريث و”شلة” التوريث
- يقول الاستاذ محفوظ فى مقاله المعنون ب ” “لقد أطاحت الثورة بمن تسببوا وساهموا. وصنعوا قرار خروجي”
- صباح الخير.. أنا جمال مبارك.. ما هذا الذي كتبته في الأهرام.. وما هذه “المانشيتات التي تغطي الصفحة الأولي.. وجميعها خاطئ وكاذب”.
- قلت.. أنا لا أكتب في الأهرام.. ونشرة الوكالة التي أتولي رئاستها. نشرة داخلية. للمشتركين. وليس بها مانشيتات ولا عناوين مثيرة.. أو غير مثيرة.
- قال: كيف هذا.. رئيس الأهرام قال لي الآن وفوراً إن ما هو مكتوب في الأهرام. هو كلامك أنت ومصدره الوكالة.
- قلت: ربما تقصد اللقاء والحديث الذي جري بين الرئيس. وبين رؤساء التحرير. منذ عدة أيام بالطائرة الرئاسية.
- المهم.. بغضب شديد قال: كيف تسمح لنفسك أن تكتب وتؤكد أن الدستور لن يعدل.. وأن المنادين والمتحدثين عن التعديل أبواق تردد كلمات حق يراد بها باطل. وكان هذا المقطع الأخير. أحد العناوين التي اختارها الأهرام للمانشيت.
- قلت: لست أنا ولا الزملاء من أثار وتحدث عن الدستور وتعديله. أو عدم تعديله.
- قال: طيب.. خلاص. صدقنا أن هذا ما قاله الرئيس.. أنت تنشره. وتذيعه. ليه؟ خاصة أنه خطأ. وغير صحيح. وستتغير بعض بنود الدستور بأسرع ما يمكن.
- قلت: كيف لنا أن نعرف أن ما يقوله الرئيس صحيح أم غير صحيح.. وهل يجوز لرؤساء التحرير أو غيرهم أن يكونوا رقباء علي رئيس الدولة.. وعلي أي حال إذا كانت هناك أمور محل خلاف بين قيادات الدولة فمن الأفضل أن تضعوا الصحافة في الصورة.. علي الأقل تلميحاً لا تصريحاً.. لنتجنب سوء الفهم. والوقوع في الخطأ.
- فجاء رده كالمدفع:
- وعلي فكرة أضاف أسمع أنت وزملاءك. الجلسات المطولة والمفتوحة التي كان يعقدها الرئيس معكم. انتهت ولن تتكرر. أيضاً الأحاديث التليفونية التي لا ضوابط لها. وتخوض في كل شيء. ستتوقف. ولن يسمح بها بعد الآن.
صفوت.. جمال.. وزكريا..
اتصل زكريا بجميع رؤساء المؤسسات الصحفية ورؤساء التحرير.. ما عدا رئيس وكالة أنباء الشرق الأوسط أحاطهم علماً بقرار التغييرات الصحفية.. وناقشهم في أسماء المرشحين الجدد. الذين يمكن أن يتولوا المسئولية. خلفاً لهم. شارك صفوت في هذه الاتصالات أيضاً. ليؤكد أنه الرجل المسئول عن الإعلام. كرئيس للمجلس الأعلي للصحافة.. وليقول للجميع إنه شريك أساسي في اللعبة.. وإن الدفع بزكريا لإجراء الاتصالات مع رؤساء المؤسسات. إنما ليترك انطباعاً لدي الجميع. أن القرارات القادمة. قرارات رئاسية. تعكس إرادة “الرجل الكبير”. وتمثل اختياره الشخصي. وقتها.. امتلأت سماء الإعلام بأخبار التغييرات. ونشطت الشائعات في ترويج أسماء المرشحين الجدد.. لكن فيما يخص وكالة الأنباء ورئيسها.. لم يتصل أحد.. ولم تروج أو تتردد أسماء. وفجأة تحدث إليَّ اثنان من سكرتارية الرئيس..- الأول نقل إليَّ رسالة تقول: “تعلم أن هناك حركة تغيير شاملة في المؤسسات الصحفية جميعاً.. إلا أن الرئيس قد استثني من هذه التغييرات. الوكالة فستظل كما أنت.. لكن لا تتحدث إلي أحد في هذا الموضوع.
- بعد أسبوعين أو أكثر قليلاً.. اتصل بي سكرتير آخر للرئيس.. يسأل باسم الرئيس عن موضوع تتناقله الأنباء ويريد تفاصيل أكثر عنه.. كما يطلب الاهتمام بهذا الموضوع من ناحية التغطية الصحفية لأنه يهم مصر.. ثم أضاف: “الرئيس يقول لك. مؤكداً مرة أخري. أن جميع زملائك من رؤساء المؤسسات الصحفية سيجري تغييرهم.. وأنت باق”.
- ويسأل “هل اتصل بك زكريا عزمي”
- قلت لا.. ولماذا؟
- قال: ألم ينقل لك أنباء التغيير؟!
- قلت: أظنك ستنقلها لي الآن.
- قال: علي كل حال “ابتداء من صباح الاثنين بعد غد لا تذهب إلي الوكالة. فقد تم تعيين رئيس جديد”..
- وأضاف: علي كل حال أنت كاتب متميز. ويمكنني أن أجعلك تكتب في المكان الذي تحب..
- قلت “لقد أغلقت “دكَُان” الصحافة من هذه اللحظة. ولن أعود إليها.. أما عن الكتابة وأين أكتب فهذا قراري واختياري وليس لأحد أن يقرر أو يختار لي.
- وذهبت حسب الموعد.. وإذا به يبدأ حديثه مستفسراً ومستنكراً تصرفي المتحدي لقرارات الرئيس.
- سألته: هل هذا كلام جاد.. هل من نقل هذا للرئاسة ولكم يمكن أن يؤتمن علي شيء؟!.
- وأضفت: يا سيدي. لم يعقد المجلس الأعلي للصحافة حتي هذه اللحظة. إلا جلسة افتتاحية واحدة لم أحضرها.. وغيري كثيرون لم يحضروا ولكل أسبابه وأنا منهم.. هي جلسة “حلف اليمين”.
- قال: الحقيقة أن الرئيس هو الذي كلفني بدعوتك والحديث معك.. لأنه طلب التحقيق في كل ما تتحدث عنه واكتشف أنه كاذب ومختلق.. ونحن تحت أمرك.. والرئيس يريدك أن تعود لكتاباتك المتميزة.. ولك أن تختار بنفسك و حسب هواك المكان الذي تريد أن تكتب فيه.. الأهرام.. الأخبار.. أو “الجمهورية”.. وأظن أنهم قد اتصلوا بك.
- قلت: صحيح.. لقد اتصل بي وعدة مرات خلال الأيام القليلة الماضية رؤساء تحرير الصحف الثلاث.. ملحين في طلب الكتابة عندهم..
- قال: أين وقع اختيارك إذن؟.
- قلت: لقد قررت الابتعاد عن الصحافة تماماً ولن أعود.
- قال: هذا ما لا يمكن أن أنقله للرئيس.
- قلت: وهذا موقفي النهائي.
- ويبقي السؤال: إذا كان الوضع كذلك.. والمعاملة كما وصفت.. فلماذا التمسك بك والحرص عليك.. وحسن معاملتك..؟
- الإجابة في رأيي بسيطة.. هل هو الجبن والخوف من مواجهة الواقع.. أم أن كل نظام في حاجة إلي قطعة “ديكور” أو أكثر.. هذا الاهتمام بقطع الديكور يصنع الكثير.. يصرف النظر عن العديد من العورات والخطايا.
- ثالثاً.. طالما كانت فوائد وجوده أكثر من ضررها. فلا مانع من الاستمرار.
- رابعاً.. وهو الأهم.. ظلت هناك رغبة. أو أمل وحتي النهاية أن أصبح من حملة المشاعل وخدم السلطان الراحل والقادم المهم.. وعند هذا الحد.. نتوقف اليوم.. ونقول:
***
- انتهى المقال الكاشف والمهم ومهمتى بعداعادة نشر هذا المقال الذى يكشف فيه المستور عن “تحجيم” دور الرئيس الاسبق حسنى مبارك على يد نجله “الوريث” جمال مبارك ؟
- وليعذرنى القارئ الكريم لو كان هناك نقصا فى المعلومات هنا أو هناك فهو امر غير مقصود وسوف انشر اى توضيح من هنا وهناك ، لان الحقيقة وحدها هى هدفى ورفع الظلم عن شخص اظنه بريئا هو هدفى الاسمى !!
انا … ومعتز الألفى
اتصلت مثلا بمكتب الاستاذ معتز الالفى وطلبت من السكرتيرة توصيلى به- قالت : الاستاذ معتز مش موجود
- قلت ممكن تحديد موعد
- قالت : هو مسافر ولن يعود قبل اسبوعين
- قلت : وليكن بعد عودته – قالت : سيسافر مرة اخرى !!
- قلت لها : ممكن ارسل له ايميل بسؤالى ؟
- قالت :عن ايه ؟
- قلت لها: بخصوص قضية محمد الانصارى
- قالت: هو يرفض الكلام فى هذه القضية
- قلت : من فضلك أبلغيه برغبتى فى لقاءه ….
الأسئلة الملغومة
- هل انتهت حلقات المسلسل … لا أعتقد .. لكن تتفجر الاف الاسئلة التى لا أملك غيرها وهى لا تدين بقدر ما تبحث عن اجابات تكشف الحقيقة … لكن اخطر الاسئلة الملغوم منها والأخطر ما لاأعرفه !!
اعتقد ان هناك العديد من الاسئلة التى تدخلنى فى بحر الالغام
- فى البداية ووفقا لوقائع القضية الاولية … في عام 2015 وعقب تأسيس شركة “تراي اوشن تريد” بشهور ، صدر قرار من الاتحاد الاوربي بوضع شركة تراي اوشن تريد تحت الحظر، وتجميد كل ما يتعلق بالشركة من اعمال واموال وخلافه بناء على اتهام الشركة بيع شحنات من البترول الخام الي الحكومة السورية . وهو ما يتعارض مع قرار الاتحاد الاوروبى بمنع التعامل مع بشار الاسد ونظامه .
- والسؤال هل أصبح محمد الانصاري كما يسأل الكاتب الصحفى اسامه داود محل شك لدي ال” الخرافى ” لتسهيله وصول الشحنات الي المستورد التركي ، ورتب معه وصول الشحنات الي سوريا ، مع وضع اسم تركيا كمستورد
- المهم هنا ان السؤال الملغوم هو :
- هل هناك دخل بمحاولة تصفية محمد الانصارى نفسيا فى هذه القضايا لواقعة تصدير البترول الى الحكومة السورية ولصالح من ؟
- هل لصالح بعض رجال الاعمال المرتبطين بمصالح مع اسرائيل ؟
- ام لصالح بعض اجهزة مخابرات اجنبية ؟
- يعنى هل يدفع محمد الانصارى – فى مصر التى تدعم الشعب السورى والدولة السورية ضد محاولات تفتيتها وتمزيقها – ثمن دعمه لسوريا ان صح الاتهام وهو شرف لو تعلمون عظيم ؟!!
- هل المسألة اكبر من ذلك وتدخل فيها مخططات جهات اخرى اجنبية من اجل منع اى كفاءة مصرية محترمة من التواجد على ارض مصر حتى يستمر تجريف مصر من الشرفاء والكفاءات فى كافة المجالات … واذا صح ذلك هل يكون هناك دخل للموساد الاسرائيلى فى مخططاته المستمرة ضد مصر؟ !!
- واستمرارا للسؤال السابق اذا صحت الاجابة : من يساعد الموساد او اصحاب المخططات الاجنبية على مثل المخطط الذى تم مع محمد الانصارى ؟
- هل ماحدث مع محمد الانصارى نوعا من حرب تكسير العظام بينه وبين بعض الكبار الذين شعروا ان هناك شابا شريفا ومن اهل الكفاءة عرف اكثر مما ينبغى ويمكن ان يثق به ال الخرافى ليسند له ادارة القابضة الكويتية وهى مطمع ” البعض ” أم”اقترب” الانصارى اكثر مما ينبغى لذلك وجب “حرقه” وقد يدعم ذلك ماعبر به ناصر الخرافى عن اعجابه الشديد بكفاءة محمد الانصارى وحبه لشخصه للدرجة الذى اعتبره بمثابة ” الابن ” وقال له انه يتم اعداده لقيادة مجموعة القابضة الكويتية بعد اعتزاله!!
- هل علم محمد الانصارى اكثر مما ينبغى فوجب تصفيته مهنيا ونفسيا ؟
- هل تقبل الدولة المصرية مثل هذا المسلسل السخيف ولمصلحة من يتم استمرار حلقاته الهزلية التى كانت اخر حلقاتها اثبات تقرير اللجنة الثلاثية ببراءة وهزلية اتهام “المليار الدولار” التى لا يصدقها طفل صغير .. ومع ذلك يستمر حبس محمد الانصارى ؟!
- لمصلحة من يستمر اتهام الانصارى فى الاتهام “الفشنك ” الآخر.. اقصد حكايه ال 18 مليون الدولار او بالتحديد اتهامه بعدم سداد نصف المبلغ واستغلال الحيل القانونية بالتشكيك فى التوقيعات رغم ان الامر بسيط وهو ” ايميل” بسيط للبنك اللبنانى الذى سيجيب بالحقيقة التى تؤكد كلام ووثائق الانصارى ، ام ان الامر المقصود هو اطالة الامر ليتم المراد من تحطيم نفسية الشاب !!
- من الذى يجب وضعه فى السجن .. محمد الانصارى ام من اتهمه اذا ” قلبنا ” فى الملفات ؟!
- هل ماحدث مع محمد الانصارى هو تصفية حساب مع محفوظ الانصارى “الأب ” الذى فضح فى اول مقال عاد به للكتابه بعد ثورة 25 يناير بعد ان ظل رافضا للكتابه فى سنوات مبارك الاخيرة والمنشور فى 16 يونيو 2011 فى جريدة الجمهورية كواليس التوريث وفضح المستور … وجاء الوقت بعد ان استرد البعض من رجال جمال مبارك انفاسهم لينتقموا له !!
- الم يسأل البعض نفسه لماذا لم يستغل محمد الانصارى جنسيته ” الهولندية ” رغم تعرضه لهذا المسلسل الكريه ولم يلوح بها ؟
- هل ستحقق جهات التحقيق فى الاتهامات التى تقدم بها دفاع محمد الانصارى ضد اشخاص حصلوا على عشرات الملايين من الدولارات من الخزانة المصرية بحق وحقيقى تحت بند الاثابة وهو ما يتعارض مع الواقع على حسب كلام الدفاع .. وهل سنصحوا يوما على القبض على هؤلاء ووضعهم فى السجن وتجريسهم على اتهامات اذا صحت يكون العنوان الصحفى ردا على قضية المليار دولار :” هكذا تنتقم السماء ” !!
- من سرق اموال الشعب المصرى يخرج لنا لسانه كل يوم … ومن يحاول خدمة هذا البلد يحرق ويطحن ويسجن … يارب انت الملاذ !!