اثنان من ضحايا الفن والثالث موسوعة وفنانون متمردون ل طارق الطاهر
في تجسيد المخزون الثقافي في لوحاته، ونقل هذا لا إراديا لتلاميذه لتميزهم عن غيرهم.
يلجأ طارق الطاهر كل حين للكتاب، كأفضل وسيلة للتعبير عن فكرة ورؤية غير تقليدية، كما سبق وأن ذهب إليه عند رصده “سيرة توفيق الحكيم” عام 2000، “المجمع اللغوي.. إعادة إحياء” عام 2012، و”جمال الغيطاني.. حارس المدينة” قبل 